شش كان 00ياما 00كان
88888888888
في ليله قابيليهتضيئها مصابيح الدم وعلى سرير يؤتي الملك من يشاء ضاجعت العداله سلطانا شهوانياامام عيون السماء فحملت من ليلتها وبعد تسعة ساعات انجبت له توأمين هما السيفوالقبر!وبقى حبلهما السري مشدودا الى كل الرقاب0
ومنذ تلك الليلهالحمراء والارض تنقص من اطرافها والانهار تشرب مائها والطيور اعلنت الا ضراب عنالتناسل لا إحتجاجاعلى تلك المضاجعه ولكن حذاء السلطان غطى مساحات الياسمين وملأالإسطبلات بالشعر والنثر(وبقايا من بقاياه)وعلى المعالف ازدحمت القرون والذيول ولمتسمح للطيوران تبني عشا ولو لبيضه واحده0
فالكلمه عندما تتفحشوتضاجع المسؤولين والمتسولين على ارصفة الدم تقف الغجر صفا واحدالتأدية صلاة الشكروالترحم على روح (دارون)مرحوم (الط00)لأنه طورهم وفق نظرية النشوء والإرتقاءمن صنفالبقر الوطني إلى خانة الغجر القومي وأنقذهم من جنون البقر والبشر!!
اما البقر الوطنيفبقي محافظا على إصالته البقريه راتعا راكعا في حضيرة السلطان لايتعدى تفكيره حدودالمعلف وشاتما البقر الهندي لأنه يعبد ولا يعبد 0 وكان شعارهم البقري ( اذا إقتضىالأمرنستبدل الشعب وتبقى الحكومه)0
وفي الجانب الآخروحولقبر هابيل يجتمع الجوع والغضب والخوف والفقراء كأعمدة كهرباء بدون مصابيح ولكنالأسلاك متصله بمحطة الصبر0وبما ان الله اعطاهم بردا بقدر أغطيتهم
لهذا بقت حيواناتهمالمنويه كافيه لإنتاج شعب ذو أيدي فولاذيه
بأستطاعتها حملالسيوف الداوديه لذبح الأبقار الوطنيه0
وبما ان السلطان قدصادرالحناجر بناءا على مقتضيات المصلحه العامه لهذابقوا يتكلمون صامتين ويمشونواقفين ويبكون ضاحكين
خوفا على مشاعر أمنالدوله من الضجيج وعليهم ان يكونوا هاديء السطح مضطربي الأعماق مادام القانون يوزع الموت
والقبور بالتساوي0
فالشيخ الهرم والشاباليافع والأم ورضيعها يحصلون على كميه كافيه من التراب لتغطية اجسادهم وغوغائيتهموشغبهم0
فقانون التعنصر فوقالجميع فإما ان تكون بقره في مزرعة السلطان وإما أن تمشي بدون رأس وبدون حذاء لأنالحذاء ملك الدوله0
هذا ماكان خلفالاسوار الحديديه التي اثبت الزمن هشاشتها
وانصهرت عند أول فوهةلهب0
وأما الذي كان يدورخارج زمن الخوف والدم وخارج الحدود المكهربه فهناك بعض المناضلين السياحيين الذينلايأتيهم الباطل من امامهم ولكن من خلفهم!!!
فهم يجاهدون في المياهالأقليميه لعيون الشقراوات في ملاهي (البلاي بوي)او في مقاهي (سان فرانسيسكو)ويستخرجون بيانات
الأستنكاروالاحتجاجمن تحت رافعة النهدين عندما يسمعون بالصدفه(بلغ السيل الزبى)0
وعندما أتى(رامبو)بعضلاته المفتوله ومعه الرؤوس والاقدام
وضاقت الشوارعبالراقصين وتجار أقمشة الشعارات وشركات
الأصباغ وجدنا إنرأسا يفكر للامام وألف يركض للخلف وشعار كتب على جبهة الشمس وألف شعار بلا شعور0
أما البقر الوطنيالذي فقد المعلف والسلطان فقد أخفى قرونه وبتر ذيله ولبس جلدا يسر الناظرينويتلائم وتقلبات الأنواء الديمقراطيه!!
وبما أن قلوبنامترامية الاطراف ومساحتها تتسع للمآذن والكنائس
والحانات وروادها فقدتسللت الأبقار إلى حقولنا العاطفيه بواسطة بعض التنظيمات المستورده المتأبطه حماسةأبي تمام وزهد أبو العتاهيه وفلسفة المعري وأخذت تفرز لعابها ومخاطها على مرآةالحريه وهي التي درست (الميكافيليه)في معلف سيدها السلطان
وهي التي ذبحتالتاريخ من قفاه0
ونحن وما أدراك مانحن جالسين على قارعة السماءبإنتظار المطر ليغسل وجوهنا وجروحنا وسراويلنا0
ونحن وما أدراك مانحنلازلنا ننقب في بطن التاريخ المنتفخه
كم طيرا وكم ارنباحملت سفينة نوح0
ونحن وما أدراك مانحنكراقصي الغابات الافريقيه ندور حول عجل التاريخ على إيقاع طبل مثقوب!!
فإلى متى نحتفظبالأفاعي السامه في سلال العاطفه ولماذا لانحجر على الحريه المزيفه في مساحهعاقله0
فإن لم يتكاتف الخبزوالجنس والدين والسياسه والعاطفة والعقل
فإن القرون ستظهر مرةاخرى لتمزق صدورنا بنطاحها0
88888888888
في ليله قابيليهتضيئها مصابيح الدم وعلى سرير يؤتي الملك من يشاء ضاجعت العداله سلطانا شهوانياامام عيون السماء فحملت من ليلتها وبعد تسعة ساعات انجبت له توأمين هما السيفوالقبر!وبقى حبلهما السري مشدودا الى كل الرقاب0
ومنذ تلك الليلهالحمراء والارض تنقص من اطرافها والانهار تشرب مائها والطيور اعلنت الا ضراب عنالتناسل لا إحتجاجاعلى تلك المضاجعه ولكن حذاء السلطان غطى مساحات الياسمين وملأالإسطبلات بالشعر والنثر(وبقايا من بقاياه)وعلى المعالف ازدحمت القرون والذيول ولمتسمح للطيوران تبني عشا ولو لبيضه واحده0
فالكلمه عندما تتفحشوتضاجع المسؤولين والمتسولين على ارصفة الدم تقف الغجر صفا واحدالتأدية صلاة الشكروالترحم على روح (دارون)مرحوم (الط00)لأنه طورهم وفق نظرية النشوء والإرتقاءمن صنفالبقر الوطني إلى خانة الغجر القومي وأنقذهم من جنون البقر والبشر!!
اما البقر الوطنيفبقي محافظا على إصالته البقريه راتعا راكعا في حضيرة السلطان لايتعدى تفكيره حدودالمعلف وشاتما البقر الهندي لأنه يعبد ولا يعبد 0 وكان شعارهم البقري ( اذا إقتضىالأمرنستبدل الشعب وتبقى الحكومه)0
وفي الجانب الآخروحولقبر هابيل يجتمع الجوع والغضب والخوف والفقراء كأعمدة كهرباء بدون مصابيح ولكنالأسلاك متصله بمحطة الصبر0وبما ان الله اعطاهم بردا بقدر أغطيتهم
لهذا بقت حيواناتهمالمنويه كافيه لإنتاج شعب ذو أيدي فولاذيه
بأستطاعتها حملالسيوف الداوديه لذبح الأبقار الوطنيه0
وبما ان السلطان قدصادرالحناجر بناءا على مقتضيات المصلحه العامه لهذابقوا يتكلمون صامتين ويمشونواقفين ويبكون ضاحكين
خوفا على مشاعر أمنالدوله من الضجيج وعليهم ان يكونوا هاديء السطح مضطربي الأعماق مادام القانون يوزع الموت
والقبور بالتساوي0
فالشيخ الهرم والشاباليافع والأم ورضيعها يحصلون على كميه كافيه من التراب لتغطية اجسادهم وغوغائيتهموشغبهم0
فقانون التعنصر فوقالجميع فإما ان تكون بقره في مزرعة السلطان وإما أن تمشي بدون رأس وبدون حذاء لأنالحذاء ملك الدوله0
هذا ماكان خلفالاسوار الحديديه التي اثبت الزمن هشاشتها
وانصهرت عند أول فوهةلهب0
وأما الذي كان يدورخارج زمن الخوف والدم وخارج الحدود المكهربه فهناك بعض المناضلين السياحيين الذينلايأتيهم الباطل من امامهم ولكن من خلفهم!!!
فهم يجاهدون في المياهالأقليميه لعيون الشقراوات في ملاهي (البلاي بوي)او في مقاهي (سان فرانسيسكو)ويستخرجون بيانات
الأستنكاروالاحتجاجمن تحت رافعة النهدين عندما يسمعون بالصدفه(بلغ السيل الزبى)0
وعندما أتى(رامبو)بعضلاته المفتوله ومعه الرؤوس والاقدام
وضاقت الشوارعبالراقصين وتجار أقمشة الشعارات وشركات
الأصباغ وجدنا إنرأسا يفكر للامام وألف يركض للخلف وشعار كتب على جبهة الشمس وألف شعار بلا شعور0
أما البقر الوطنيالذي فقد المعلف والسلطان فقد أخفى قرونه وبتر ذيله ولبس جلدا يسر الناظرينويتلائم وتقلبات الأنواء الديمقراطيه!!
وبما أن قلوبنامترامية الاطراف ومساحتها تتسع للمآذن والكنائس
والحانات وروادها فقدتسللت الأبقار إلى حقولنا العاطفيه بواسطة بعض التنظيمات المستورده المتأبطه حماسةأبي تمام وزهد أبو العتاهيه وفلسفة المعري وأخذت تفرز لعابها ومخاطها على مرآةالحريه وهي التي درست (الميكافيليه)في معلف سيدها السلطان
وهي التي ذبحتالتاريخ من قفاه0
ونحن وما أدراك مانحن جالسين على قارعة السماءبإنتظار المطر ليغسل وجوهنا وجروحنا وسراويلنا0
ونحن وما أدراك مانحنلازلنا ننقب في بطن التاريخ المنتفخه
كم طيرا وكم ارنباحملت سفينة نوح0
ونحن وما أدراك مانحنكراقصي الغابات الافريقيه ندور حول عجل التاريخ على إيقاع طبل مثقوب!!
فإلى متى نحتفظبالأفاعي السامه في سلال العاطفه ولماذا لانحجر على الحريه المزيفه في مساحهعاقله0
فإن لم يتكاتف الخبزوالجنس والدين والسياسه والعاطفة والعقل
فإن القرون ستظهر مرةاخرى لتمزق صدورنا بنطاحها0
الإثنين أكتوبر 01, 2018 4:17 pm من طرف أسير الحب
» شعر
الإثنين أكتوبر 01, 2018 4:15 pm من طرف أسير الحب
» والدي الحبيب
الجمعة أبريل 08, 2016 12:44 am من طرف اوف يا حظنك حبيبي بلاء
» ابوذيات للحلوين
الجمعة أبريل 08, 2016 12:41 am من طرف اوف يا حظنك حبيبي بلاء
» دارمي يموت
الأحد مارس 13, 2016 2:19 pm من طرف احمد اعناج
» ترحيب
الأربعاء يناير 20, 2016 4:16 am من طرف جاسم
» ابو ذية
الجمعة ديسمبر 11, 2015 2:01 am من طرف ظافر الظافر
» فضل قراءة قل هو الله احد في ايام رجب
الأحد نوفمبر 29, 2015 9:02 pm من طرف الملکة
» بمناسبت قرب عيد رمضان المبارك
الجمعة يوليو 17, 2015 3:34 am من طرف ابوسيف العويسي
» انه بدونك طفل
الإثنين مايو 25, 2015 7:02 am من طرف شاعرة الحنين
» ابتسم
الأحد مايو 17, 2015 4:11 am من طرف كاظم موسى قسام
» غضل قراءة قل هو الله احد في ايام رجي
الأحد مايو 17, 2015 4:00 am من طرف كاظم موسى قسام
» شجرة دارمي كوم
الأربعاء مايو 13, 2015 6:31 pm من طرف abbaslife1
» دارمي وقصته الحزينه..
الأربعاء مارس 04, 2015 11:10 am من طرف احمد اعناج
» عضو جديد
السبت ديسمبر 27, 2014 11:55 pm من طرف الكفاري