قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : المرأة الصالحة خير من ألف رجل صالح وأيما أمرأة خدمةزوجها سبعة أيام غلق عنها سبعة أبواب من ألنار وفتح لها ثمانية أبواب الجنة تدخل مكن أين شأت.
وقال صلى الله عليه وآله: من تزوج أمرأة لجمالها جعل الله جمالها وبالاً عليه.
وروي علي بن رئاب عن أبي حمزع الثمالي عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال كنا جلوساً مع رسول الله صلى الله عليه وآله قال: فتذاكرناالنساء وفضل بعضهن على بعض فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : ألا أخبركم بخير نسائكم ؟ قلنا بلى يارسول الله فأخبرنا قال: أن خير نسائكم الولود الودود، الستيرة العفيفة العزيزة في أهلها، الذليلة مع بعلها، المتبرجة مع زوجها الحصان مع غيره، التي تسمع قوله وتطيع أمره وإذا خلا بها بذلت له ما أراد..
عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن أبي طالب علبهم السلام قال: خير نسائكم العفيفة في فرجها، الغلمة لزوجها.
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال : إن لي زوجة إذا دخلت علبها تلقتني وإذا خرجت شيعتني وإذا رأتني مهموماً قالت: ما يهمك ؟! إن كنت تهتم لزقك فقد تكفل لك به غيرك، وإن كنت تهتم بأمر آخرتك فزادك الله هماً فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن لله عمالاَ وهذه من عماله لها نصف أجر شهيد.
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله:ألا أخبركم بشر نسائكم؟ فالوا: بلى يارسول الله فاخبرنا قال: من شر نسائكم الذليلة في أهلها، العزيزة مع بعلها، العقيم الحقودالتي لاتتورع عن قبيح، المتبرجة إذا غاب عنها زوجها، الحصان معه إذا حضر، التي لاتسمع قوله، ولا تطيع أمره، فأذا خلا بها تمنعت تمنع الصعبة عند ركوبها، ولا تقبل له عذراً ولا تغفر له ذنباً.
وقام النبي خطيباً فقال: أيها الناس إياكم وخضراء الدمن، قيل: يارسول الله وما خضراء الدمن؟ قال: المرأة الحسناء في منبت السوء.
وعنه صلى الله عليه وسلامه: أخوف ما أخافه عليكم فتنة النساء قالوا: كيف يارسول الله؟ قال: إذا لبسن ريط الشام، وحلل العراق، وعصب اليمن، وملن كما تميل أسنمة البخت، فأذا فعلن ذلك كلفن المعسر ما ليس عنده.
وعنه صلوات الله عليه وسلامه: أستعيذوا بالله من شرار النساء، وكونوا من خيارهن على حذر.
روى عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أغلب الأعداء للمؤمن زوجة سوء.
وروى الأصبغ بن نباته عن أمير المؤمنين عليه السلام قال سمعته يقول: يظهر في آخر الزمان واقتراب الساعة وهو شر الأزمنه نسوة كاشفات عاريات متبرجات من الدين، داخلات في الفتن، مائلات إلى الشهوات، مسرعات إلى اللذات، مستحلات للمحرمات، في جهنم خالدات.
علي عليه السلام: لاتهيجوا النساء بأذى وأن شتمن أعراضكم وسببن أمراءكم، فأنهن ضعيفات الفوى والأنفس والعقول. أن كنا لنؤمر بالكف عنهن وأنهن لمشركات، وأن كان الرجل ليتناول المرأة في الجاهلية بالقهر والهراوة فيعير بها وعقبه من بعده.
وعنه: خيار خصال النساء شرار خصال الرجال الزهو والجبن والبخل، فأذا كانت المرأة مزهوة لم تمكن من نفسها، وإذا كانت بخيلة حفظت مالها ومال بعلها، وإذا كانت حبانة فرقت من كل شيء يعرض لها.
وكان في أصحابه فمرت امرأة جميلة فرمقوها، فقال: إن أبصار هذه الفحول طوامح، وغن ذلك سيي هبابها، فأذا نظر أحدكم إلى امرأة تعجبه فيلمس أهله، فأنما هي امراة كأمرأته. فقال بعض الخوارج: قاتله الله كافر ما أفقهه! فوثبوا ليقتلوه، فقال: رويداً إنما هو سب بسب أو عفو عن ذنب.
قال أسماء بن خارجة لبنته ليلة هدائها. عليك بالطيب وهو الماء وبأحسن الحسن وهو الكحل والحناء، وإياك وكثرة المعاتبة فهي مقطعة للمودة، والغيرة في غير موضعها فهي مفتاح الطلاق.
نصحت سيدة من سيدات العرب وهي (أمامة التغلبية) إلى ابنتها (أم أياس بنت عوف) وكان ذلك قبل زفافها، فقالت لها:
"يابنية لو كان الوصية تترك لفضل أدب، أولتقدم حسب، لزويت ذلك عنك ولأبعدتع منك، ولكنها تذكرة للعاقل ومنبهة للغافل. يا بنية لو استغنت أمرأة عن زوج بفضل مال أبيها لكنت أغنى الناس عن ذلك، ولكن للرجال خلقنا كما خلقوا لنا، يابنية إنك فارقت بيتك الذي منه خرجت، والعش الذي فيه درجت، إلى وكر لم تعرفينه وقرين لم تألفينه، فكوني أم’ يكون لكعبداً، واحفظي مني خصالاً عشراً يكنّ لك ذكراً وذخراَ.
أما الأولى والثانية فالصحبة والقناعة ، والمعاشرة بحسن السمع والطاعةفان في القناعة راحة القلب، وفي حسن المعاشرة مرضاة الرب.
وأما الثالثة والرابعة: فالتعهد لموضعه عينيه ، والتفقد لموضع أنفه، فلا تقع عيناه منك على قبيح، ولا يشم أنفه منك إلا أطيب ريح, أعلمي يابنية أن الماء أطيب الطيب المفقود.
وأما الخامسة والسادسة: فالتعهد لوقت طعامه والتفقد لحين منامه، فان حرارة الجوع ملهبة، وتنغيص النوم مغضبة.
وأما السابعة والثامنة:فالأحتفاظ ببيته وماله، والرعاية لحشمه وعيالهفان حفظ المال أصل التقدير، والرعاية للحشم والعيال من حسن التدبير.
وأما التاسعة والعاشرة: فلا تفشين له سراً، ولا تعصين له أمراً، فأنك أن أفشيت سره لم تأمني غدره، وأن عصيت أمره أوغرت صدره.واتقي من ذلك الفرح كله إن كان ترحاً، والاكتئاب إن كان فرحأً. فان الأولى من التقصير، والثانية من التكدير، وأشد ما تكونين له موفقة أطول ما يكون لك ملاافقة. وأعلمي يابنية أنك لاتدرين على ذلك تؤثري رضاه على رضاك، وتقدمي هواه على هواك فيما أحببت أو كرهت. والله يضع لك الخيروأستودعك الله".
وقال صلى الله عليه وآله: من تزوج أمرأة لجمالها جعل الله جمالها وبالاً عليه.
وروي علي بن رئاب عن أبي حمزع الثمالي عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال كنا جلوساً مع رسول الله صلى الله عليه وآله قال: فتذاكرناالنساء وفضل بعضهن على بعض فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : ألا أخبركم بخير نسائكم ؟ قلنا بلى يارسول الله فأخبرنا قال: أن خير نسائكم الولود الودود، الستيرة العفيفة العزيزة في أهلها، الذليلة مع بعلها، المتبرجة مع زوجها الحصان مع غيره، التي تسمع قوله وتطيع أمره وإذا خلا بها بذلت له ما أراد..
عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي بن أبي طالب علبهم السلام قال: خير نسائكم العفيفة في فرجها، الغلمة لزوجها.
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال : إن لي زوجة إذا دخلت علبها تلقتني وإذا خرجت شيعتني وإذا رأتني مهموماً قالت: ما يهمك ؟! إن كنت تهتم لزقك فقد تكفل لك به غيرك، وإن كنت تهتم بأمر آخرتك فزادك الله هماً فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن لله عمالاَ وهذه من عماله لها نصف أجر شهيد.
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله:ألا أخبركم بشر نسائكم؟ فالوا: بلى يارسول الله فاخبرنا قال: من شر نسائكم الذليلة في أهلها، العزيزة مع بعلها، العقيم الحقودالتي لاتتورع عن قبيح، المتبرجة إذا غاب عنها زوجها، الحصان معه إذا حضر، التي لاتسمع قوله، ولا تطيع أمره، فأذا خلا بها تمنعت تمنع الصعبة عند ركوبها، ولا تقبل له عذراً ولا تغفر له ذنباً.
وقام النبي خطيباً فقال: أيها الناس إياكم وخضراء الدمن، قيل: يارسول الله وما خضراء الدمن؟ قال: المرأة الحسناء في منبت السوء.
وعنه صلى الله عليه وسلامه: أخوف ما أخافه عليكم فتنة النساء قالوا: كيف يارسول الله؟ قال: إذا لبسن ريط الشام، وحلل العراق، وعصب اليمن، وملن كما تميل أسنمة البخت، فأذا فعلن ذلك كلفن المعسر ما ليس عنده.
وعنه صلوات الله عليه وسلامه: أستعيذوا بالله من شرار النساء، وكونوا من خيارهن على حذر.
روى عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أغلب الأعداء للمؤمن زوجة سوء.
وروى الأصبغ بن نباته عن أمير المؤمنين عليه السلام قال سمعته يقول: يظهر في آخر الزمان واقتراب الساعة وهو شر الأزمنه نسوة كاشفات عاريات متبرجات من الدين، داخلات في الفتن، مائلات إلى الشهوات، مسرعات إلى اللذات، مستحلات للمحرمات، في جهنم خالدات.
علي عليه السلام: لاتهيجوا النساء بأذى وأن شتمن أعراضكم وسببن أمراءكم، فأنهن ضعيفات الفوى والأنفس والعقول. أن كنا لنؤمر بالكف عنهن وأنهن لمشركات، وأن كان الرجل ليتناول المرأة في الجاهلية بالقهر والهراوة فيعير بها وعقبه من بعده.
وعنه: خيار خصال النساء شرار خصال الرجال الزهو والجبن والبخل، فأذا كانت المرأة مزهوة لم تمكن من نفسها، وإذا كانت بخيلة حفظت مالها ومال بعلها، وإذا كانت حبانة فرقت من كل شيء يعرض لها.
وكان في أصحابه فمرت امرأة جميلة فرمقوها، فقال: إن أبصار هذه الفحول طوامح، وغن ذلك سيي هبابها، فأذا نظر أحدكم إلى امرأة تعجبه فيلمس أهله، فأنما هي امراة كأمرأته. فقال بعض الخوارج: قاتله الله كافر ما أفقهه! فوثبوا ليقتلوه، فقال: رويداً إنما هو سب بسب أو عفو عن ذنب.
قال أسماء بن خارجة لبنته ليلة هدائها. عليك بالطيب وهو الماء وبأحسن الحسن وهو الكحل والحناء، وإياك وكثرة المعاتبة فهي مقطعة للمودة، والغيرة في غير موضعها فهي مفتاح الطلاق.
نصحت سيدة من سيدات العرب وهي (أمامة التغلبية) إلى ابنتها (أم أياس بنت عوف) وكان ذلك قبل زفافها، فقالت لها:
"يابنية لو كان الوصية تترك لفضل أدب، أولتقدم حسب، لزويت ذلك عنك ولأبعدتع منك، ولكنها تذكرة للعاقل ومنبهة للغافل. يا بنية لو استغنت أمرأة عن زوج بفضل مال أبيها لكنت أغنى الناس عن ذلك، ولكن للرجال خلقنا كما خلقوا لنا، يابنية إنك فارقت بيتك الذي منه خرجت، والعش الذي فيه درجت، إلى وكر لم تعرفينه وقرين لم تألفينه، فكوني أم’ يكون لكعبداً، واحفظي مني خصالاً عشراً يكنّ لك ذكراً وذخراَ.
أما الأولى والثانية فالصحبة والقناعة ، والمعاشرة بحسن السمع والطاعةفان في القناعة راحة القلب، وفي حسن المعاشرة مرضاة الرب.
وأما الثالثة والرابعة: فالتعهد لموضعه عينيه ، والتفقد لموضع أنفه، فلا تقع عيناه منك على قبيح، ولا يشم أنفه منك إلا أطيب ريح, أعلمي يابنية أن الماء أطيب الطيب المفقود.
وأما الخامسة والسادسة: فالتعهد لوقت طعامه والتفقد لحين منامه، فان حرارة الجوع ملهبة، وتنغيص النوم مغضبة.
وأما السابعة والثامنة:فالأحتفاظ ببيته وماله، والرعاية لحشمه وعيالهفان حفظ المال أصل التقدير، والرعاية للحشم والعيال من حسن التدبير.
وأما التاسعة والعاشرة: فلا تفشين له سراً، ولا تعصين له أمراً، فأنك أن أفشيت سره لم تأمني غدره، وأن عصيت أمره أوغرت صدره.واتقي من ذلك الفرح كله إن كان ترحاً، والاكتئاب إن كان فرحأً. فان الأولى من التقصير، والثانية من التكدير، وأشد ما تكونين له موفقة أطول ما يكون لك ملاافقة. وأعلمي يابنية أنك لاتدرين على ذلك تؤثري رضاه على رضاك، وتقدمي هواه على هواك فيما أحببت أو كرهت. والله يضع لك الخيروأستودعك الله".
الإثنين أكتوبر 01, 2018 4:17 pm من طرف أسير الحب
» شعر
الإثنين أكتوبر 01, 2018 4:15 pm من طرف أسير الحب
» والدي الحبيب
الجمعة أبريل 08, 2016 12:44 am من طرف اوف يا حظنك حبيبي بلاء
» ابوذيات للحلوين
الجمعة أبريل 08, 2016 12:41 am من طرف اوف يا حظنك حبيبي بلاء
» دارمي يموت
الأحد مارس 13, 2016 2:19 pm من طرف احمد اعناج
» ترحيب
الأربعاء يناير 20, 2016 4:16 am من طرف جاسم
» ابو ذية
الجمعة ديسمبر 11, 2015 2:01 am من طرف ظافر الظافر
» فضل قراءة قل هو الله احد في ايام رجب
الأحد نوفمبر 29, 2015 9:02 pm من طرف الملکة
» بمناسبت قرب عيد رمضان المبارك
الجمعة يوليو 17, 2015 3:34 am من طرف ابوسيف العويسي
» انه بدونك طفل
الإثنين مايو 25, 2015 7:02 am من طرف شاعرة الحنين
» ابتسم
الأحد مايو 17, 2015 4:11 am من طرف كاظم موسى قسام
» غضل قراءة قل هو الله احد في ايام رجي
الأحد مايو 17, 2015 4:00 am من طرف كاظم موسى قسام
» شجرة دارمي كوم
الأربعاء مايو 13, 2015 6:31 pm من طرف abbaslife1
» دارمي وقصته الحزينه..
الأربعاء مارس 04, 2015 11:10 am من طرف احمد اعناج
» عضو جديد
السبت ديسمبر 27, 2014 11:55 pm من طرف الكفاري