دارمي كوم

حبيبي الزائر الغالي العزيز
اهلا وسهلا بيك صارت قديمة نفرشلك العينين والرمش خيمة
تبين انك غير مسجل في سجلاتنا....لاتدوخ رجاءا التسجيل السريع لايكلفك سوى دقيقة واحدة
استمتع معنا وشاهد الاقسام الخفية الممتعة....اقرا ما تشاء واكتب ما تشاء...فالمنتدى منكم واليكم..مع التقدير.
اخوكم رعد الاسدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

دارمي كوم

حبيبي الزائر الغالي العزيز
اهلا وسهلا بيك صارت قديمة نفرشلك العينين والرمش خيمة
تبين انك غير مسجل في سجلاتنا....لاتدوخ رجاءا التسجيل السريع لايكلفك سوى دقيقة واحدة
استمتع معنا وشاهد الاقسام الخفية الممتعة....اقرا ما تشاء واكتب ما تشاء...فالمنتدى منكم واليكم..مع التقدير.
اخوكم رعد الاسدي

دارمي كوم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دارمي كوم

دارمي/ابوذية/موال/شعر/شعبي/قصائد/قصص/شعر فصيح/خواطر/ /نكات

انت الزائر رقم

ادعمونا في الفيسبوك

ساهم في نشرنا في الفيسبوك

المواضيع الأخيرة

»  دارمي اعجبني
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالإثنين أكتوبر 01, 2018 4:17 pm من طرف أسير الحب

» شعر
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالإثنين أكتوبر 01, 2018 4:15 pm من طرف أسير الحب

» والدي الحبيب
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالجمعة أبريل 08, 2016 12:44 am من طرف اوف يا حظنك حبيبي بلاء

» ابوذيات للحلوين
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالجمعة أبريل 08, 2016 12:41 am من طرف اوف يا حظنك حبيبي بلاء

» دارمي يموت
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالأحد مارس 13, 2016 2:19 pm من طرف احمد اعناج

» ترحيب
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالأربعاء يناير 20, 2016 4:16 am من طرف جاسم

» ابو ذية
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالجمعة ديسمبر 11, 2015 2:01 am من طرف ظافر الظافر

» فضل قراءة قل هو الله احد في ايام رجب
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالأحد نوفمبر 29, 2015 9:02 pm من طرف الملکة

» بمناسبت قرب عيد رمضان المبارك
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالجمعة يوليو 17, 2015 3:34 am من طرف ابوسيف العويسي

» انه بدونك طفل
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالإثنين مايو 25, 2015 7:02 am من طرف شاعرة الحنين

» ابتسم
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالأحد مايو 17, 2015 4:11 am من طرف كاظم موسى قسام

» غضل قراءة قل هو الله احد في ايام رجي
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالأحد مايو 17, 2015 4:00 am من طرف كاظم موسى قسام

» شجرة دارمي كوم
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالأربعاء مايو 13, 2015 6:31 pm من طرف abbaslife1

» دارمي وقصته الحزينه..
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالأربعاء مارس 04, 2015 11:10 am من طرف احمد اعناج

» عضو جديد
السرقات الشعرية والأدبية Emptyالسبت ديسمبر 27, 2014 11:55 pm من طرف الكفاري

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

بلاد الزوار

free counters

اجمل ما قيل في الحب

اجمل ما قيل في الحب

    السرقات الشعرية والأدبية

    كاظم الشيخ موسى قسام
    كاظم الشيخ موسى قسام
    شخصية مهمة
    شخصية مهمة


    ذكر
    عدد الرسائل : 1896
    العمر : 76
    العمل/الترفيه : مستثمر
    المزاج : جيد
    الطاقة :
    السرقات الشعرية والأدبية Left_bar_bleue60 / 10060 / 100السرقات الشعرية والأدبية Right_bar_bleue

    الجنسية : عراقي
    تاريخ التسجيل : 01/04/2010

    السرقات الشعرية والأدبية Empty السرقات الشعرية والأدبية

    مُساهمة من طرف كاظم الشيخ موسى قسام الأربعاء فبراير 01, 2012 6:35 pm

    السرقات الشعريةوالأدبية






    نشأة السّرقات وتاريخها
    السرقات ليست وليدة العصر العباسيّ , وإنما هي قديمة تعود إلى العصر الجاهلي حيثُ فَطِنَ بعض الشعراء إلى تكرار بعض المعاني كقول عنترة بن شداد
    :
    هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ أَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ
    وكقول كعب بن زُهير
    :
    ما أرانا نقولُ إلا مُعَاداً أو مُعَاراً من لفظنا مكرورا
    وقد فطن بعض الشعراء الجاهليين إلى السرقات أو بعض ملامح السرقات في أشعارهم ومنه قول طرفة بن العبد
    :
    وَلا أُغيرُ عَلى الأَشعارِ أَسرِقُها عَنها غَنيتُ وَشَرُّ الناسِ مَن سَرقا
    وَإِنَّ أَحسَنَ بَيتٍ أَنتَ قائِلُهُ بَيتٌ يُقالُ إِذا أَنشَدتَهُ صَدَقا
    فالأعشى يرى أن السرقة عارٌ على الشاعرِ يقول
    :
    فكيف أنا وانتحالي القوافي بعد المشيبِ كفى ذاك عارا
    أنواع السّرقات الأدبيّة
    قسم النّقاد السرقات من حيث اللفظ والمعنى إلى ثلاثةِ أقسام هي
    :
    1-
    سرقة الألفاظ
    .
    2-
    سرقة المعاني
    .
    3-
    سرقة الألفاظ والمعاني
    .
    أولاً : سرقة الألفاظ
    :
    وهي أن تتشابه الألفاظ عند شاعرين , وقد تسامح النّقاد كثيراً في هذا النوع من السرقة , وذلك لأن الألفاظ مشتركة بين الناس جميعاً ولا يحق لأحد حصرها على الآخرين , وبالتالي فإنَّ مجرد المشابهة بين اللاحق والسابق لا يعدُّ سرقة , إلا أن تدخلها استعارة أو تصحبها قرينةً تُحدِثُ فيها معنًى أو تفيدُ فائدةً ما
    .
    مثلاً : إذا وجدنا كلمة (جدار) عند هذا الشاعر ووجدناها عند شاعرٍ آخر , فهذا لا يعني أن هذا الشاعر قد سرق من ذاك الشاعر ؛ لأن الألفاظ ليستْ حِكراً عل أحد
    .
    ثانياً : سرقات الألفاظ والمعاني
    :
    وهي من أقبح أنواع السرقات , وهي أن يسطوَ الشاعر على ألفاظ غيره ومعانيه دون تغيّر, ومن أمثلتها الواضحة قول اِمرئ القيس
    :
    وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطِيِّهُم يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ
    وقول طرفة بن العبد
    :
    وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُم يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَلَّدِ
    وطرفة في بيته هذا عند معظم النّقاد سارق من اِمرئ القيس ؛ وذلك لأن اِمرأ القيس هو الأقدم زمنياً على الرغم من أنَّ بعض النّقاد قد سوغوا صنيع طرفة , كأبي العلاء الذي سُئِلَ عن الشاعرين بأنهم يتفقان في المعنى ويتواردان في اللفظ من غير أن يلقى أحدهما الآخر فقال
    :
    «
    تلك عقولُ رجالٍ توافت على ألسنتها
    »
    ويقول المتنبي معلقاً على الأمر نفسه « الّشعرُ جادَّةٌ , وربما وقع فيه الحافر على موضع الحافر
    »
    جادَّة : الطريق الترابي الذي تسير عليه الدواب
    .
    الحافر : حافر الدواب
    .
    إلا أنَّ معظمَ النّقادِ يرون أن طرفة قد سرق من اِمرئ القيس , وربما يكون تهرُّب بعضهم من القول إنَّ طرفة قد سرق يرجع إلى أن كِلا الشاعرين من العصر الجاهلي , وهذا يندرج ضمن سياق الإعجاب بالشعراء القدماء , وأنّه لا يمكن أن تصدر عنهم مثل هذه الأفعال .

    ثالثاً : سرقات المعاني وهو الأهم :
    قسم النّقاد المعاني إلى ثلاثةِ أقسام هي مشتركة – مُتداوَلة – مُخترعة
    )
    أولاً : المعاني المشتركة
    :
    وهي المعاني التي يشترك بها الناس جميعاً ولا يختصّ بها واحداً دون الآخر ؛ لأنها من الأمور المتقررة في النفوس , والمتصوّرة في العقول , والمركبة في النّفس تركيب الخِلّقة , كتشبيه الوجه الجميل بالشمس , والبدر , وتشبيه الجوّاد الكريم بالغيث والبحر , والبليد البطيء بالحجر والحِمار والشجاع الماضي بالسيف والنار , وما إلى ذلك
    ..
    وهذا النوع من المعاني لا سرِقة فيه عند معظم النّقاد , وإن لم نقلْ عندهم جميعاً
    .
    ثانياً : المعاني المُتداولة
    :
    وهي ممّا اخترعه السابقون إلا أنها أصبحت مُتداولة فيما بعد بين الناس بكثرة , فاستفاضت على ألسنة الشعراء فحمتْ نفسها من السرقة وأزالت عن صاحبها مذمّة الأخذ من غيره , كتشبيه الطلل بالبرد والكتاب , والفتاة بالغزال في جيدها وعينيها وما إلى ذلك
    .
    ثالثاً : المعاني المُخترعة : وهي المعاني التي لم يسبق إليها صاحبها , ولا عمل أحد الشعراء قبله نظيرها أو ما يشبهها , أو ما يقرب إليها , ومعظم النّقاد ,إن لم نقلْ كلّهم يرون أن السرقة لا تكون في المعاني المشتركة , ولا في المعاني المتداولة , وإنما تقتصر على النوع الثالث من المعاني , وهو المعاني المُخترعة
    .
    وقد اختلف النّقاد كذلك في تسمية هذا النوع من السرقة , فبعضهم أطلق عليها المعاني المخترعة وبعضهم أطلق عليها المعاني المبتدعة , ونجد تسمية ثالثة عند حازم القرطاجني في كتابه البلغاء حيثُ سمّاها المعاني العقم , وهناك تسمية رابعة وهي المعاني المختصة
    .
    يقول الآمدي (( السرقة إنما هي في البديع المخترع الذي يختص به الشاعر، لا في المعاني المشتركة بين الناس التي هي جارية في عاداتهم ومستعملة في أمثالهم ومحاوراتهم، ممّا ترتفع الظنّةُ فيه عن الذي يورده أن يقال لهُ إنّه أخذه من غيره
    )).
    وبعض النّقاد جمع بين المُخترع والبديع كـ ( ابن رشيق القيرواني ) فقد أفرغ لعمله باباً فعرّف المُخترع من الشعر بقوله: هو ما لم يسبق إليه قائله، ولا عمل أحد من الشعراء قبله نظيره أو ما يقرب منه
    .
    كقول امرئ القيس
    :
    سَمَوتُ إِلَيها بَعدَ ما نامَ أَهلُها سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ
    فإنه أول من طرق هذا المعنى وابتكره، وسلم الشعراء إليه، فلم ينازعه أحد إياه
    .
    وقوله
    :
    كَأَنَّ قُلوبَ الطَيرِ رَطباً وَيابِساً لَدى وَكرِها العُنّابُ وَالحَشَفُ البالي
    وله اختراعات كثيرة يضيق عنها الموضع، وهو أوّل الناس اختراعاً في الشعر، وأكثرهم توليداً
    .

    أما التوليد : فيفرق ابن رشيق القيرواني كذلك بين الاختراع والتوليد فيقول : (( والتوليد: أن يستخرج الشاعر معنى من معنى شاعر تقدمه، أو يزيد فيه زيادة؛ فلذلك يسمى التوليد، وليس باختراع؛ لما فيه من الاقتداء بغيره، ولا يقال له أيضاً سرقة إذا كان ليس آخذاً على وجهه
    ))
    مثال ذلك قول امرئ القيس
    :
    سَمَوتُ إِلَيها بَعدَ ما نامَ أَهلُها سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ
    فقال: عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة،، وقيل: وضاح اليمن
    :
    فاسقط علينا كسقوط النوى ليلة لا ناهٍ ولا زاجرُ
    فولد معنى مليحاً اقتدى فيه بمعنى امرئ القيس دون أن يشركه في شيء من لفظه، أو
    ينحو نحوه إلا في المحصول، وهو لطف الوصول إلى حاجته في خفية
    .
    *
    وأما الذي فيه زيادة قول جرير يصف الخيل
    :
    يَخْرُجْنَ منْ مُسْتطيرِ النَّقْع دامِيَةً كأنَّ آذانَها أطْرافُ أَقْلامِ
    فقال عدي بن الرقاع يصف قرن الغزال
    :
    تُزْجي أغنَّ كأنَّ إبْرةَ روقهِ قلمٌ أصابَ من الدَّواةِ مِدادَها
    فولد بعد ذكر القلم إصابته مداد الدواة بما يقتضيه المعنى؛ إذ كان القرن أسود
    .
    ويميز ابن رشيق بين الاختراع والإبداع , فيقول : (( والفرق بين الاختراع والإبداع وإن كان معناهما في العربية واحداً أن الاختراع: خلق المعاني التي لم يسبق إليها، والإتيان بما لم يكن منها قط، والإبداع إتيان الشاعر بالمعنى المستظرف، والذي لم تجرِ العادة بمثلهِ، ثم لزمته هذه التسمية حتى قيل له بديع وإن كثر وتكرر، فصار الاختراع للمعنى والإبداع للفظ؛ فإذا تم للشاعر أن يأتي بمعنى مخترع في لفظ بديع فقد استولى على الأمد، وحاز قصب السبق
    .))

    تعريف لبعض مصطلحات السرقة
    لقد ذكر الجرجاني في نصّه السابق بعضاً من مصطلحات السرقة مثل : السَّرق والغصب والإغارة والاختلاس والإلمام وغيرها , إلا أنه لم يضع تعريفات محددة لهذه المصطلحات , إلا أنَّ بعض النّقاد بعده ذكروا تعريفات لهذه المصطلحات , ومنهم ابن رشيق القيرواني الذي نجده أورد عدداً من مصطلحات السرقات وعرفها تعريفات مختلفة
    .
    السَّرقُ في الشعر ما نقل معناه دون لفظه، وأبعد في أخذه
    .
    وله تعريف آخر أورده ابن رشيق أيضاً
    .
    **
    السَّرقُ: هو أخذ بعض اللفظ أو بعض المعنى سواء أكان ذلك لمعاصر أم لقديم
    .
    **
    الغصب : هو أن يكون الشعر المسروق لشاعرٍ حيٍّ أُخذَ منه غصباً
    .
    فمثل صنيع الفرزدق مع الشمردل اليربوعي، وقد أنشد في محفل
    :
    فَما بَينَ مَن لَم يُعطِ سَمعاً وَطاعَةً وَبَينَ تَميمٍ غَيرُ حَزِّ الحَلاقِمِ
    فقال الفرزدق
    :
    والله لتدعنّه أو لتدعنّ عرضك، فقال: خذه لا بارك الله لك فيه
    .
    **
    والإغارة: أن يصنع الشعر بيتاً ويخترع معنى مليحاً فيتناوله من هو أعظم منه ذكراً وأبعد صوتاً فيروى له دون قائله، كما فعل الفرزدق بجميل وقد سمعه ينشد
    :
    تَرى الناسَ ما سِرنا يَسيرونَ خَلفَنا وَإِن نَحنُ أَومَأنا إِلى الناسِ وَقَّفوا
    فقال: متى كان الملك في بني عذرة ؟ إنما هو في مضر وأنا شاعرها، فغلب الفرزدق على البيت ولم يتركه جميل ولا أسقطه من شعره
    .
    وهناك تعريف آخر للإغارة وهو : أخذ اللفظ بأسره والمعنى بأسره

    **
    والإلمام : هو ضربٌ من النظر , وهو مثلُ قولِ أبي الشَّيص الخزاعي
    أَجِدُ المَلامةَ في هَواكِ لَذيذَةً حُبّاً لِذكرِكِ فَليَلُمني اللُوَّمُ
    وقول أبي الطيب المتنبي
    :
    أَأُحِبُّهُ وَأُحِبُّ فيهِ مَلامَةً إِنَّ المَلامَةَ فيهِ مِن أَعدائِهِ

    **
    والاختلاس : مثل قول أبي نواس :
    مَلِكٌ تَصَوَّرَ في القُلوبِ مِثالُهُ فَكَأَنَّهُ لَم يَخلُ مِنهُ مَكانُ
    اختلسه من قول كثير عزة
    :
    أُريدُ لأنسى ذِكرها فَكأَنَّما تمثَّلُ لي لَيلى بِكُلِّ سَبيلِ

    إعداد : أوس الناطور

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 6:07 pm